أكثر من 350 ساعة تفاوض، لم تفلح حتى اللحظة بإعلان اتفاق باريس المناخي. يعرف جميع المفاوضين أن تبعات عدم الاتفاق كارثية، لكنهم اتفقوا على «تدوير زوايا» هذه الكارثة بطريقة تسمح لدول وممالك النفط بأن تماطل سنوات إضافية لمراكمة ثرواتها
باريس | لا تزال الرئاسة الفرنسية لمؤتمر تغيّر المناخ، الذي تستضيفه باريس، متفائلة بامكانية الاتفاق على صيغة تُخرج المؤتمر الـ21 للاتفاقية الاطارية التي ترعاها الأمم المتحدة، بأقل الخسائر الممكنة، بعدما اصطدمت المفاوضات بجدار قاسٍ من المماحكة من الهند والصين، والتحايل من الولايات المتحدة، وفظاظة السعودية، وبخل الاتحاد الأوروبي.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي