ستتزايد الآثار السلبية لوجود السد في حالات الجفاف (أرشيف)
بينما يحاول وزيرا الخارجية والري المصريان بناء رؤية مشتركة مع نظرائهما في إثيوبيا والسودان حول سد النهضة، لم يستبعد سامح شكري أي احتمال بشأن المفاوضات، برغم النبرة التفاؤلية التي تحدث بها، فيما يزور عبد الفتاح السيسي «مجلس الدولة» لتدشين «الاتحاد العربي لمحاكم القضاء الإداري»
القاهرة | وصل إلى العاصمة السودانية الخرطوم، يوم أمس، وزيرا الخارجية والري والمصريان للمشاركة مع نظرائهما السودانيين والإثيوبيين في جلسات الاجتماع السداسي من أجل الوصول إلى اتفاق يضمن حلولاً مرضية للقاهرة وأديس أبابا حول سد النهضة، الذي شرعت الأخيرة في بنائه منذ آذار 2011، وترى مصر فيه تهديداً لحصتها من مياه النيل.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي