سارعت واشنطن إلى الطلب من ابن سلمان وقف العدوان لحصر الأضرار
لم تتوقف السعودية عن سياسة الهروب الى الامام. وحالة الانكار التي تعيشها منذ شهور، جراء هزيمة مشروعها في اليمن، مستمرة على صعيد يتجاوز اليمن ايضاً. وهو ما يقودها الى خيارات لا تبدو متجانسة مع الوقائع الخاصة بهذه الدولة، مثل التحالف الذي أُعلن أمس، وضم دولاً بعضها سمع فيه عبر وسائل الاعلام، في خطوة لا يمكن، من حيث توقيتها المصادف لانطلاقة المحادثات اليمنية ــ اليمنية في سويسرا، وفي مضمونها الذي يركز على عناوين كبرى، سوى وضعها في سياق عملية تغطية لفشل العدوان الواسع على اليمن، والذي كان يمثل تحالفاً بين دول أعلنت السعودية أنها أعضاء في التحالف الجديد.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي