تمتاز المكسرات بالفوائد الصحية العديدة والقيم الغذائية العالية وفي هذا المقال تعرف على اهم فوائد المكسرات
أكل المكسرات يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية.
معظم المكسرات بما في ذلك الجوز، الكاجو، البقان، الجوز البرازيلي، والكستناء والبندق تحتوي على الدهون غير المشبعة الاحادية والدهون غير المشبعة والمركبات الأخرى التي تؤثر على مستويات الكوليسترول في الدم.الفول السوداني، المكسرات البرازيل واللوز والبندق يمكن أن تسبب ردود فعل تحسسية حادة لدى بعض الناس.
المكسرات هي ثمرة صغيرة جافة مع قشرة صلبة التي تنمو على الأشجار أو الشجيرات. عادة ما يسمى النواة الصالحة للأكل (محتويات قذيفة) أيضا الجوز. الفول السوداني هي في الواقع البقوليات (مثل الفول والبازلاء أو)، ولكن تسمى المكسرات لأن لديهم العديد من الخصائص من شجرة الجوز.
استهلاك الاسترالية لجوز شجرة آخذ في الازدياد، وقد أظهرت الأبحاث أن استهلاك الجوز العادية كجزء من نظام غذائي صحي يمكن أن تحمي ضد أمراض القلب وربما مرض السكري، والمساعدة في إدارة الوزن.
إذا تؤكل كجزء من نظام غذائي صحي في الذي يسيطر إجمالي استهلاك الطاقة، والمكسرات لا تسهم في زيادة الوزن أو السمنة.
المواد الغذائية في المكسرات:
أنواع مختلفة من المكسرات تحتوي على مواد مغذية مختلفة، ولكن المكسرات عموما تحتوي على:
• مستويات منخفضة من الدهون المشبعة
• مستويات عالية من الدهون غير المشبعة الاحادية والمتعددة غير المشبعة
• لا الكوليسترول
• المواد الكيميائية النباتية، مثل فيتويستروغنز (الايسوفلافون) ومركبات الفينول وحمض يلاغيتش وفلافونيدات
• الألياف الغذائية
• البروتينات النباتية، مما يجعلها بديلا جيدا للحم. المكسرات هي أيضا عالية في أرجينين حمض أميني
• الفيتامينات E، B6، النياسين وحمض الفوليك
• المعادن مثل المغنيسيوم، الزنك، الحديد، الكالسيوم، النحاس، السيلينيوم والبوتاسيوم.
نصائح بعدم الاكثار من المكسرات :
معظم المكسرات بما في ذلك اللوز والجوز والبقان والكاجو وجوز البرازيل، والكستناء والبندق والفول السوداني والمكسرات المكاديميا والفستق تحتوي على الدهون غير المشبعة الاحادية في المقام الأول، ومع ذلك، وجوز الهند والنخيل المكسرات تحتوي على مستويات عالية من الدهون المشبعة؛ استهلاك هذه ينبغي أن تكون محدودة.
يمكن اختيار المكسرات المملحة وتكون عالية في الدهون المضافة والملح، والتي يمكن أن يكون سيئا لصحتك، والمكسرات النيئة غير المملحة وحتى هي أفضل الخيارات.
فوائد المكسرات:
• للمكسرات دوراً في الحد من أخطار أمراض القلب حيث تخفض معدل الإصابة بأكثر من النصف للناس الذين يستهلكون المكسرات بانتظام كما أن إضافة الجوز (عين الجمل) أو الفول السوداني للغذاء يخفض معدل الكولسترول الضار (LDL) وبالتالى معدل الكولسترول بشكل عام، وذلك خلال شهر من تناوله يوميا بنسب معتدلة.
• كما أن دهون اللوز تحتوي على نسبة جيدة من الفيتامينات المهمة للجسم، الذائبة فى هذه الدهون مثل فيتامين D وفيتامين E وهذه الفيتامينات تحد من تأكسد بعض المكونات الأساسية في الخلية (أى مضادة للأكسدة) ومما لاشك فيه أن مضادات الأكسدة تتصف بأنها مرتبطة بالوقاية من السرطان حيث أنها تخلص الجسم من المواد المؤكسدة التي قد تضره وتسبب نشاطاً لبعض الخلايا السرطانية لذلك فاستهلاك كميات مناسبة من «اللوز» بمقدار الكف الواحد ( 50جراماً تقريباً يومياً) يساهم في حماية الإنسان. وانخفاض معدلات أمراض القلب في الأشخاص الذين يتناولون الفول السوداني يرجع بصورة رئيسية إلى فيتامين (E) المتوافر فيه.
• بالمكسرات نسبة جيدة من الألياف الغذائية قد تصل إلى أكثر من 3 % كما في الكاجو والبندق لذلك فإن لها تأثيراً جيداً على الصحة لأن الألياف الغذائية ترتبط بالحد من مشاكل القولون وخفض الكولسترول والدهون الثلاثية.
• تبين التحاليل الكيميائية للمكسرات احتوائها على البوتاسيوم والذي يعتبر عنصراً مهما جداً لنشاط العضلات خاصة عضلة القلب يحميها ويقويها. كما تحتوى على الفوسفور المفيد للمخ والعظام، فالبندق مثلاً عنصر غذائي هام لتنشيط العمل الوظيفي للمخ. يحتوي الجوز على كمية كبيرة من الفوسفور تعادل الكميات الموجودة في الكبدة والبيض والسمك. ويساهم اللوز في الحد من الإصابة بارتفاع الضغط لاحتوائه على المغنيسيوم الذى يساعد في توسيع الأوعية الدموية وكذلك في الحد من حدوث تشنجات في العضلات .
• كما يوجد في المكسرات بعض العناصر الغذائية الأساسية مثل الحديد والكالسيوم بدرجات جيدة, فاللوز مثلاً كل 100 جرام منه تحتوي على أكثر من 250 ملجراماً من الكالسيوم, وهي نسبة جيدة للمحافظة على سلامة العظام عند البالغين وكبار السن ومهمة للأطفال والحوامل لأنها تعطيهم كمية مناسبة من هذين العنصرين اللذين يسببان مشاكل عندما ينخفضان في الدم مثل قصر القامة وهشاشة العظام وفقر الدم. لذلك فإدخال كميات مناسبة من المكسرات في غذاء الأطفال والحوامل أمر مطلوب ومفيد للحد من العديد من المشاكل.
• ويحتوي اللوز على الزنك الذى يعتبر عنصر أيضا مهم جداً للنمو وزيادة مناعة الجسم، ويساهم في البلوغ الجنسي في الوقت الطبيعي, فكل25 حبة تحتوي على1مللجرام زنك وهذا التركيز جيد للاستفادة من هذا العنصر.
• وإضافة إلى التأثيرات الواقية للقلب، فالمكسرات عموماً لديها مؤشر لخفض نسبة السكر في الدم وبناء على ذلك، يوصي خبراء التغذية في كثير من الأحيان بإدخال المكسرات في الوجبات الغذائية المقررة للمرضى الذين يعانون من مشاكل مرض السكر من النوع الثانى .
• جميع المكسرات لا تحتوي على نسب كبيرة من فيتامين A وC ، لكنها غنية بفيتامينB فكثير من المكسرات هي مصدر مثالي لفيتامين E و B وهي غنية بحمض الفوليك ( المهم جدا للحامل). وفيتامين E من الفيتامينات الهامة لنضارة البشرة، فأغني نظامك الغذائي بفيتامين E بتناول المكسرات خاصة اللوز والفول السوداني، والتي يمكن أن تقلل أيضا من خطر الإصابة بمرض الزهايمر. وفيتامين B يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب .
• تعتبر ثمار «اللوز» مصدراً جيداً للبروتين حيث يحتوي كل 100جرام منه على أكثر من 19 جراماً بروتين، وإذا قارنا ذلك بالدجاج مثلا فإن الدجاج يحتوي على 22 % بروتين لذلك فاللوز يعتبر أحد مصادر البروتين مع أنه ينقصه بعض الأحماض الأمينية الموجودة فى اللحوم ولكنه يدخل في عملية بناء الجسم ويساعد على النمو وخصوصاً عند فئات المراهقين والأطفال وكبار السن والذين قد لا يتناولون كميات كافية من البروتين.
• المكسرات لا تكوّن حامض البوليك في الجسم مثل اللحوم, والذى يسبب كثير من الأمراض مثل أمراض المفاصل. والمكسرات تؤكل نيئة ولا تفقد شيئا من عناصرها بسبب الطبخ مثلا. ومعظم الدهون الموجودة بالمكسرات غير مشبعة عكس ما فى اللحوم التى تحتوى الكثير من الدهون المشبعة الضارة.
الجوز
– مضاد للفطريات وطارد للديدان المعوية ومقوى للجهاز الهضمي وذلك بنقع أو غلي أوراق الجوز ثم تشرب او بعصر ثمار الجوز نصف الناضجة واستخراج عصيرها بتصفيتها بقطعة من الشاش ثم يمزج هذا العصير مع سكر النبات ويستخدم .
– أكل ثمار الجوز يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب .
– الجوز علاج فعال لداء الخنازير وما يصاحبه من بثور ونواسير في الجلد ورمد في العين وانتفاخ في العظام وذلك بعمل مستحلب من أوراق الجوز .
– يستخدم الجوز كملين وليس له أي آثار جانبية بالنسبة للحامل أثناء فترة حملها وهو مفيد في جميع الأعمار وذلك بأن يغلى لحاء شجرة الجوز ويشرب منها حتى يتم الشفاء .
– معالجة الآفات الجلدية المزمنة والمتقرحة بعمل مرهم من أوراق الجوز وذلك بهرس اوراق الجوز والأزهار بدون السيقان ثم توضع على نار هادئة ويمزج معها بعض الشحم .
– الجوز يعالج السيلان الصديدي من الأذن باستعمال مستحلب الجوز .
– يعمل على تقتيم لون الشعر ( زيادة غمقانه ) وذلك بنقع القشرة الخارجية للجوز فترة تكفي لقتامة الماء ويغسل بها الشعر ويستمر عليها إلى أن تصلي إلى الشكل المرغوب فيه وذلك لاحتواء هذه القشرة علي نسبة عالية من الأحماض والمعادن.
اللوز
– يغذي زيت اللوز الطبقات المختلفة من الجلد وينعم البشرة الجافة ، ويعالج كثير من أمراض الجلد وتشقق وجفاف اليدين والرجلين .
– يعالج الحروق من الدرجة الأولى .
– يستعمل حليب اللوز(لوز مسحوق، سكر، ماء)، لأمراض الصدر والسعال المزمن والربو.
– حليب اللوز يعالج تهيج الجهاز الهضمي عبر ترسيب اللوز المسحوق فوق المناطق المهيجة، ويمنع احتكاك الطعام والفضلات بها.
– يعالج اللوز أمراض المسالك البولية،حيث يفتت الحصى والرمل. يكافح التهابات الكلى.
– يحتوي اللوز على المعادن خصوصاً( الفوسفور)، والزيوت الحمضية غير المشبعة التي تهدئ الأعصاب، وتنشط الدماغ ووظائفه، وتمنع أمراض النشاف والانسداد والجلطات (الفالج )، والرعاش الباركنسوني.
– يعالج الامراض العصبية والاوجاع.
– يمنع فقر الدم بواسطة فيتامينات b المركبة، والحديد والمعادن.
– يحمص اللوز ويضاف الى القهوة، فيخفف نسبة الكافيين، ويمكن استعماله كبديل كلي للبن والقهوة.
– هناك دراسة حديثة تشير الى زيت اللوز مانع لأمراض القلب.
– زيت اللوز إذا استُعمل بدلاً من الدهون يخفض مستوى الكوليسترول بالدم، ويكون مفعوله أقوى من زيت الزيتون.
– يمنع تشنج العضلات ويرخيها، ويستعمل في علاج الفقرات، حيث تدخل أنواع من اللوز في صناعة بعض الأدوية المستعملة في علاج تشنج العضلات مثل البرقة، وعلاج أمراض الفقرات.
– يوصي بتناول اللوز للحامل وللمرضع، وللرياضيين، وكذلك لمرضى الأعصاب، والمصابيين بالوهن الجسماني والعقلي، ومرضى الجهاز البولي، والمعدة والأمعاء، والحصى، والسل، والناقهين، وللمصابين بصعوبة الإخراج، ومرضى السكر.
– يفيد اللوز في تقوية المخ، والنخاع الشوكي، والجهاز العصبي، والنظر، كما يكافح الأرق، ويفتح مجاري البول.
البندق
– يعتبر البندق من المواد الغذائية الغنية ، لذلك ينصح بتناوله لمن يتمتع بجهاز هضمي سليم .
– البندق صحي للأسنان واللثة ومنظم لعملية الأيض. ولأنه غني جداً بفيتامين E فإنه يلعب دوراً ضد الأكسدة، البندق غني بالألياف لذلك فهو سهل الذوبان في الماء ولذلك فهو يساعد على تخفيض نسبة الكولسترول في الدم .
– يحمي البندق من مشاكل القلب فهو غني بالأحماض الدهنية غير المشبعة (الأحادية) وهو غني بالمغنيزيوم.
– البندق غني بالبروتينات لكنها بروتينات غير كاملة يجب أن يتم تناوله مع عناصر أخرى غنية بالبروتينات المكملة.
– كان ينصح به لزيادة الوزن إلا أن الآية قد انعكست حيث ينصح به حالياً في الحميات البروتينية لإنقاص الوزن.
– البندق غنى بالفيتامينات (أ . ب ) ويوصف للمصابين بالسكر والسل والصرع وإلتهاب المسالك البوليه
– البندق يزيد من قدرات المخ .
– يستخدم مغلي أزهار البندق لعلاج الترهل . يغلى 30 جراما من الأزهار في لتر من الماء .
– مغلي ورق البندق، فهو أفضل مدر للبول، وكذلك لتنقية الدم. – إذا تم اكله بماء العسل فإنه ينفع في حالات السعال المزمن .
*عيوبه – عمليه الهضم بطئية – يهيج حالات القئ – يولد غازات في المعدة .
الفستق
يتركب الفستق من 7.93% ماء، 22.78% مواد بروتينية، 45.72% زيوت، 3.5% نشا، 2.99 ألياف. والفستق غني بفيتامين “ب. B”، وأملاح الفوسفور، والنحاس، والحديد، والكالسيوم.
– يُستفاد من الفستق كغذاء لتقوية الأعصاب والدم، ويوصف للذين يقومون بأعمال ذهنية وعضلية .
– يقلل الفستق من خطر الأصابة بأمراض القلب ويحمي الخلايا من التلف ويشد العصب .
الكاجو
– يعتبر الكاجو مفيد في بناء العضلات .
– يساعد في الحفاظ على صحة اللثة و الأسنان .
– يعمل الكاجو على خفض مستوى الكولسترول في الدم والحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية نتيجة إحتواءه على أحماض دهنية غير مشبعة .
– يحتوى الكاجو على نسبة عالية من السعرات الحرارة التي تساعد في إنتاج الطاقة وزيادة مرونة الأوعية الدموية والعظام والمفاصل .
– يحتوى على مواد غنية ضد الأكسدة والتي تساعد في الحماية من السرطانات .
– يعمل الكاجو على دعم العظام والعضلات وتقويتها نتيجة إحتواءه على المغنسيوم والكالسيوم .
– يساعد في تعزيز أنماط النوم العادية في النساء بعد انقطاع الطمث .
– يحتوي على المعادن والفسفور والكثير من الألياف الغذائية وبالتالي فهم مفيد جدا للجسم ولايسبب السمنة ، لكن لابد من الأعتدال من أكله .
– يعمل على تحسين أصباغ الجلد والشعر نتيجة إحتوائه على الحديد .
الصنوبر
– يستخدم الصنوبر في صناعة المراهم الخاصة بالتدليك ” يعالج الامراض عصبية ” .
– مدر للبول ، يفتت الحصى ، يخرج الرمل .
– يعالج امراض الكلى .
– يعالج الصنوبر امراض الغشاء المخاطي و الصدر لذا فهو مقشع طارد للبلغم و يستعمل في حالات التهابات القصبات الهوائية .
– يستعمل في صناعة اللاصق حيث تستخرج منه مادة الصمغ .
– يستخدم في صنع بعض أنواع الصابون الصمغي وايضا يدخل في تصنيع بعض أنواع العطور بإستخدام خشب الصنوبر ، فهو يستعمل لإزالة رائحة العرق و لإزالة الترهل والاسترخاء بالاصافة الى كونه عطراً .
– يستعمل الصنوبر في المعالجة بالاستنشاق و التدليك .
– استعمال خارجي في معالجة الحساسية و الصدفية .
– حب الصنوبر يستعمل في الطعام حيث يزين به بعض الأطباق الرئيسية بالاضافة الى فوائده الطبية ، فهو يحتوي على احماضاً دهنية غير مشبعة ، تستعمل حبوب الصنوبر في تنشيط الدورة الدموية في الدماغ ، يعالج الفالج و النشاف في الدماغ ، و مرض الرعاش الباركنسوني .
– مفيد في معالجة امراض الكبد و الريقان ، ينشط الكبد .
– فاتح للشهية .
– يزيل الضعف و الارتخاء حين يؤخذ مع العسل .
– خافض لمستوى السكر بالدم.
الزبيب
– الزبيب أحد أنواع المكسرات التي تقوي المعدة و الكبد و الطحال ،
– يفيد في حالات وجع الحلق و الصدر و الرئة و الكلى و المثانة .
– يطبخ الزبيب بالماء و يحلى بالسكر يستعمل لتلطيف السعال و إخراج البلغم و تنظيف المجاري التنفسية في حالة الالتهاب
– يساعد على إزالة السموم من الجسم ومقاومة المكيروبات والفيروسات .
– يعلاج الروماتيزم .
– يعالج أمراض الكبد والمرارة .
– يعالج ضغط الدم المرتع والوقاية من امراض القلب .
– علاج السعال الجاف.
– تبيّن أن تناول الزبيب يساعد في تقليل دم الدورة الشهرية في حالة نزول الدم بغزارة .
– يعتبر غذاءً صحياً مفيداً يؤمن الطاقة الضرورية للجسم لإحتوائه على أنواع عديدة من العناصر الغذائية.
– ينصح بإعطائه للأشخاص الذين يعانون من التعب والإرهاق في معظم الحالات . كما أنه يعالج مشاكل عسر الهضم والإمساك غذاء معالج للجهاز العصبي واضطراباته.
– من الضروري إضافة الزبيب إلى طعامنا اليومي ، عن طريق إدراجه في بعض الأطباق مثل : السلطات ، بعض الأجبان ، و الأرز ، وبعض أنواع الخبز و الحلوى. كما وننصح بتقديمه للأطفال كوجبة صغيرة مع بعض الفواكه الأخرى.
أضرار المكسرات
زيادة الوزن والسمنة:
الدهون الغذائية هي الطاقة الكثيفة، مع ضعف كمية كيلو جول لكل غرام (37 كج / ز) من إما بروتين (17 كج / ز) أو الكربوهيدرات (16 كج / ز).الناس الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة المفرطة يمكن أن لا تزال تستفيد من خصائص وقائية من المكسرات، دون زيادة الوزن المرتبطة بها، إذا كانت مقايضتهم لتناول الطعام الموجودة (في كميات معتدلة) بدلا من تناول الأطعمة الغنية بالدهون وجبة خفيفة معالجتها.
بعض المكسرات تحتوي على المزيد من الدهون أكثر من غيرها. اللوز والكستناء لديها كميات منخفضة نسبيا من الدهون.
المكسرات والحساسية:
الفول السوداني، وجوز البرازيل واللوز والبندق يمكن أن يسبب حساسية حادة في بعض الناس، وخاصة الأطفال الصغار. يمكن الحساسية الحادة تكون مهددة للحياة.
يجب على الأطفال الصغار مع تأهب للحساسية الفول السوداني تجنب وأنواع أخرى من المكسرات و، وضعت مرة واحدة، وسوف تستمر الحساسية ربما في مرحلة البلوغ.
النساء الحوامل والمرضعات لا تحتاج إلى تجنب استهلاك المكسرات خوفا من التسبب في رد فعل تحسسي في أطفالهن. فقط النساء الذين لديهم حساسية من المكسرات وينبغي تجنبها.
المكسرات وأمراض القلب:
يعتبر البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) الكولسترول الكولسترول ‘سيئة’. ويمكن أن تساهم في تراكم الترسبات داخل الشرايين، مما يسبب لهم تصبح ضيقة (تصلب الشرايين)، ويمكن أن تؤدي إلى أمراض القلب التاجية. وتسببت في زيادة الكولسترول LDL أساسا من المدخول الغذائي المفرط للدهون المشبعة.
وقد أظهرت دراسات المستهلكين الجوز متكررة لديهم مخاطر 30 إلى 40 في المائة أقل للوفاة نتيجة الإصابة بأمراض القلب التاجية (CHD).المكسرات الأكل يساعد مستويات الكولسترول LDL أقل والحفاظ على الأوعية الدموية صحية، نظرا لارتفاع محتواها من الدهون الأحادية غير المشبعة والمتعددة غير المشبعة، المواد الكيميائية النباتية المضادة للأكسدة والفيتامينات والمعادن، وحامض الفوليك فيتامين وأرجينين حمض أميني.
نصائح بتناول الجوز:
لقد بعثت البحوث ضوءا جديدا على دور المكسرات في حمايتنا من أمراض القلب والسكري، ونتيجة لذلك، التوصيات المتعلقة المكسرات قد تغيرت مؤخرا.
حصة واحدة من المكسرات ما يقرب من 30 غراما أو ثلث كوب، فالكمية الموصى بها هي حفنة (تسعة إلى 15 المكسرات) من مجموعة متنوعة من المكسرات غير المملحة، خاصة الجوز واللوز، يوميا.
المكسرات ليست مناسبة للأطفال دون سن الثالثة من العمر لأنها قد تسبب الاختناق. ومع ذلك، فإنها يمكن أن تدرج في النظام الغذائي مع انتشار الجوز غير المشبعة مثل الفول السوداني أو زبدة اللوز، أو الزيوت.
المكسرات والنظام الغذائي :
بدلا من تناول البسكويت أو قطعة من الكعكة كوجبة خفيفة، في محاولة وجود حفنة من المكسرات غير المحمصة للجمع بين المكسرات مع الأطعمة الكثيفة ذات الطاقة المنخفضة (مثل الخضروات) في وجبات الطعام هو وسيلة جيدة لتناول الطعام لهم – على سبيل المثال، في الأطباق الآسيوية على غرار أو إضافتها إلى السلطة.
النباتيين، النباتيين أو الأشخاص الذين تجنب اللحوم الحمراء بحاجة لتناول الطعام المكسرات يوميا تقريبا بسبب المكسرات هي بديل جيد للحوم والأسماك والبيض (لأنها تحتوي على البروتين، والدهون والحديد والزنك والنياسين). على سبيل المثال، ثلث كوب من اللوز أو الفول السوداني أو ربع كوب من بذور، أو ملعقتين من الجوز والبذور ينتشر (مثل السمسم لصق البذور (الطحينة) أو زبدة الفول السوداني) هي معادلة ليخدم من اللحوم.
نقلا عن rjeem
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي
اضف تعليق