■ نحن الجسم المقاوم الوحيد في أفريقيا
■ لسنا حركة مسلحة… والوهابية تستهدفنا
■ أنصارنا 25 مليوناً عابرون للحدود
يحسم الناطق باسم «الحركة الإسلامية» في نيجيريا، إبراهيم موسى، قرار «الحركة» بإلتزام الراية البيضاء، أمام «دموية» الجيش، عقب إعتداءات «السبت الأسود». وهو يحمّل الرئيس النيجيري، مسؤولية ما حدث، مشيراً في الوقت نفسه، إلى دورٍ سعوديّ ما، في إذكاء نار الخلاف المستعر، بين الحكومة وحركته. ومع توقّعه بتصعيد حكومي، قريب، لا يزال أتباع زعيم الحركة إبراهيم الزكزاكي يطالبون الحكومة بإطلاقه من دون أي شرط
■ ما آخر المعلومات عن رئيس «الحركة الإسلامية»، الشيخ إبراهيم الزكزاكي، بعد إصابته في هجوم «السبت الأسود»؟
لا يزال الشيخ الزكزاكي محتجزاً لدى السلطات النيجيرية، التي ترفض محاولاتنا لزيارته. وقد زار، الاربعاء الماضي، وفدٌ من «المجلس الوطني الأعلى للشؤون الإسلامية»، المدعي العام للشرطة، وطلبوا التحدث مع الشيخ، وقوبل طلبهم بالرفض.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي