شقّت الإعدامات الأخيرة في السعودية صفوف «الجهاديين»، من جهة، وأحدثت صدعاً بينهم وبين «مشايخ البلاط» في السعودية، من جهة أخرى. صَدعٌ دقيقٌ جدّاً، ولكنّه مبنيٌّ على الإشادة على إعدام الشيخ نمر النمر، وعلى «غيرة الدين» عند آل سعود، وحمايتهم لـ«أهل السنّة والجماعة»، و«بلاد الحرمين»، من الهجمة «الصفوية»، وما يتبعها من منظومات لفظيّة رنّانة، لا يمكن الهروب منها، لإحاطتها بمختلف وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي