شدد روحاني على أن السعودية لا يمكنها الرد على الانتقادات بقطع الرؤوس (أ ف ب)
لا يزال التهويل السعودي على ما هو عليه في إطار سعي الرياض إلى تأزيم الوضع بينها وبين طهران، الأمر الذي يواجه باستخفاف من إيران، كذلك من قبل معظم حلفاء السعودية، الذين خرجوا أمس بخطابات تهدئة إضافية، علاوة على عروض جديدة بالوساطة
بانتظار الاجتماع «الاستثنائي» لمجلس التعاون الخليجي، يوم السبت، وما سيصدر عنه من بيانات، يستكملها وزراء الخارجية العرب في اجتماعهم «الطارئ» يوم الأحد، علت نبرة الوساطة، أمس، مع انضمام كل من باكستان وإندونيسيا إلى الدول التي تريد لعب هذا الدور، إضافة إلى تركيا التي كررت عرضها للمساعدة من أجل حل الأزمة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي