الجبير في إسلام آباد… والقاهرة نحو وساطة

التحشيد السعودي مستمر. حط عادل الجبير رحاله في باكستان لتأكيد المؤكد وضمان أن الدولة التي كانت ستسمح للغاز الإيراني بأن يمر من أراضيها، مجنّدة في صفّها. ضمن هذا الإطار، يجب على مصر وتركيا أن تتقاربا خدمة للهدف الأوحد: جميعاً ضد إيران

يعمل وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، مثل المكوك، في مواصلة الحشد ضد إيران. لم يكف تحالفان، واحد لمحاربة الحوثيين في اليمن والثاني لمحاربة «الإرهاب» بكل مشتقاته، وفق تعريفات السعودية، من أجل حشر طهران في الزاوية. كان يجب استفزازها بإعدام الشيخ نمر النمر لتفتح «بوابة فرج» على الرياض، وتصرخ بين العواصم من أجل النفير ضد الإيرانيين، بعدما «مسوا كرامة» المملكة وسفاراتها.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة