بقي الرئيس عمر كرامي حاضرا في طرابلس والميناء برغم مرور عام على غيابه، فاستذكره أبناء مدينته زعيما وقائدا ومدافعا شرسا عن حقوق طرابلس وكرامتها ووجودها، ومحبا ومشجعا للرياضة والرياضيين.
وقد عبّر أبناء طرابلس عن وفائهم لـ «الأفندي» فالتفّوا في الذكرى السنوية الأولى وتحلّقوا حول حامل «أمانة عمر» نجله الوزير السابق
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي