«الإسلامية» تغلق أبوابها: ظهر «حماس» المالي كُسر؟

توقّف المنح السعودية والتركية والقطرية زاد الطين بلة (آي بي ايه)

لم يتوقع أحد أن تعلن الجامعة الإسلامية في غزة إغلاق أبوابها أمام نحو 20 ألف طالب، وهي المؤسسة التعليمية التي دخلت المناخ الأكاديمي الفلسطيني بقوة عام 1978 كمؤسسة مستقلة بظاهرها، وإحدى أكبر مؤسسات «جمعية المجمع الإسلامي» التابعة لـ «جماعة الإخوان المسلمين»

بإعلان الجامعة الإسلامية في غزة إغلاق أبوابها «حتى إشعار آخر»، أذن مجلس أمناء الجامعة للأزمة المكتومة منذ سنوات بأن تظهر إلى العلن وبطريقة مفاجئة، بصفتها الجامعة الأقل إعلاناً للإجازات وحتى المشاركات في الإضرابات النقابية، وذلك بعد سنوات من الجدل حول حقيقة ومستوى ما يعيشه أكبر الصروح التعليمية في قطاع غزة من مشكلات إدارية ومالية، تعبّر بطريقة أو بأخرى عن أزمة مقابلة بدأت تأكل حالة التأقلم التي كانت تتبعها حركة «حماس» في ملفات عدة.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة