في آخر خطابٍ له، عن حال الاتحاد الأميركي، قلّل أوباما من خطر «داعش»، مؤكداً أن اقتصاد بلاده هو «الأقوى والأكثر استمرارية»، في مقابل انتقادات الجمهوريين لسياسته الداخلية والخارجية
سعى الرئيس الأميركي، باراك أوباما، في خطابه الأخير، إلى تهدئة الجدل «المتفاقم» حيال الأمن القومي الأميركي، مع بدء احتدام معركة الانتخابات الرئاسية. ورأى أن تنظيم «داعش لا يشكل تهديداً وجودياً»، للولايات المتحدة، محذراً، في الوقت نفسه، من أن الحديث عن هذه المخاوف يؤدي فقط إلى «تقوية أعداء أميركا».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي