سياح يتنزهون أمس قرب موقع التفجير في ساحة السلطان أحمد (أ ف ب)
اتخذت حكومة «العدالة والتنمية» من تفجير اسطنبول ذريعة وغطاء لفصل جديد من فصول عدوانها على سوريا والعراق، وأيضاً لحملاتها القمعية في الداخل، وفرضها التعتيم الإعلامي اعتباطياً
أعلن رئيس الحكومة التركية، أحمد داود أوغلو، أمس، أن المدفعية التركية قصفت «نحو 500 موقع» لتنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) في العراق وسوريا، في ما وصفه بالـ«رد» على التفجير الانتحاري في ساحة السلطان أحمد في اسطنبول منذ أيام، والذي أدى إلى مقتل أكثر من 10 من السياح الأجانب وجرح عدد من المواطنين، ونُسب إلى التنظيم.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي