نقلت وكالة «فرانس برس» عن دبلوماسيين وخبراء، أن «سوء الفهم والريبة يسودان العلاقات بين فرنسا وإيطاليا»، في ما يتعلّق بإدارة «الفوضى» السائدة في ليبيا. الطرف الإيطالي يبدو مستعداً، من دون أي شرط، لتولي قيادة عملية دولية، رغم أن وزير الخارجية الإيطالي، باولو جنتيلوني، حذّر قبل أيام عدّة من أن «أي عملية عسكرية، مهما كانت متفوقة، لن تكون قادرة وحدها على إعادة النظام إلى البلاد».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي