إسرائيل تدير وجهها نحو الخليج

مع دخول رفع العقوبات الاقتصادية عن إيران حيّز التنفيذ، في إطار تطبيق الاتفاق النووي، دخلت إسرائيل، بدورها، مرحلة مواجهة مفاعيل هذا الاتفاق وتداعياته على أمنها القومي. ونتيجة لذلك، ستجد إسرائيل نفسها وجهاً لوجه مع التهديدات والفرص، المقدرة والكامنة في هذا الاتفاق

بالرغم من أن الاتفاق النووي ضَمِن عدم امتلاك إيران ما يمكنها من تطوير قدرات نووية عسكرية، لمدة عشر سنوات، إلا أنه أدى إلى رفع منسوب القلق في تل أبيب. وتمحورت المخاوف الإسرائيلية ــ جراء هذا الاتفاق ــ حول نجاح الجمهورية الإسلامية في انتزاع شرعية دولية لمكانتها كدولة نووية، وبالتالي حول مفاعيل رفع العقوبات الاقتصادية عنها.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة