إنّها السابعة مساءً. لم تتعب السماء من «كبّ» خيرها. ركبنا الحافلة باتجاه منزل الشهيد الدكتور مصطفى أحمدي روشن. جميلةٌ طهران، كعادتها. وديعةٌ في ضبابها الرمادي. حينما زرنا آل روشن، لم يكن قد مضى الكثير على شهادته، ولا على زيارة المرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي، لهم. كل ما في ذاكرتنا صورة المرشد وهو يحتضن علي روشن، ابن الشهيد.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي