توسعت الاحتجاجات في مدن تونسية بعد يومين من اندلاعها في القصرين (أ ف ب)
اختصر الباجي قائد السبسي الموقف المتوتر في تونس بأن «أيادي خبيثة» تقف وراءه. صحيح أن السياسيين اتفقوا بطريقة، أو بأخرى، على إدارة الحكم وتوزيعها، لكن مشكلات التونسيين الاقتصادية والمعيشية لم تحل، فيما كان الحبيب الصيد يطمئن، من فرنسا، إلى أن الوضع تحت السيطرة
اتهم الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، ما سماه «أيادي خبيثة» في تهييج الأوضاع أخيراً في بلاده. وقال في كلمة متلفزة مساء أمس، إن «ما يحدث من الشباب في مدينة القصرين والمدن التونسية الأخرى، هي تحركات طبيعية بسبب البطالة»، مشيراً إلى أن تونس مستهدفة في أمنها واستقرارها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي