«عاش الزعيم.. مات الزعيم» فـ«ابو البطولات» هو الفائز.. والدهر يومان «يوم لك وآخر عليك» و»القمة المتنية التقليدية» لا تحب الا من يعطيها دون استهتار او مواربة لذلك رست هذه المرة على «البوشرية» وهكذا كان.
لم تكن قاعة المر على قدر اللقاء فكانت مدرجاتها خاوية وغير جديرة
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي