مقابل ترحيب دولي بالتدخل المرتقب رفضت الجزائر فتح مجالها الجوي (أ ف ب)
هي طبول الحرب على ليبيا تقرع مجدداً، ولكن هذه المرة من روما التي يتوقع أن تقود تحالفاً دولياً لضرب «داعش» في هذا البلد، في ظل تحفظ جزائري ومصري عن خطوة من نوع كهذا
التدخل العسكري في ليبيا بات قريباً. كل الوقائع الدولية تشير إلى ذلك. القيادة إيطالية، بعضوية أميركية وفرنسية وبريطانية، إضافة إلى دول أخرى. وما سينتج اليوم من مؤتمر روما سيوحي متى تبدأ أولى الضربات.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي