بعد الثورة فُرز الشباب التونسي بين الكفوء واللاكفوء (الأناضول)
منذ اندلاع الثورة في تونس، طغت على المشهد السياسي قيادات معارضة. كان «رجال» زين العابدين بن علي من المغضوب عليهم. لم يسمح «الثورجيون» لهم بالمشاركة في الحياة السياسة. اليوم، بعد خمس سنوات على الثورة، بات حضور «رجال» بن علي أمراً مألوفاً، وبعضهم بات كعبة يُحجّ إليها
تونس | حتى وقت قريب، كانت «عودة» أزلام الرئيس السابق، زين العابدين بن علي، إلى الحكم أو حتى إلى الحياة العامة خطّاً أحمر. تُطلق صافرات الإنذار حين تخطّيه، وتبدأ حملات التصدي والتشهير، تصل إلى حد التجريح والتهديد، إن جرى تجاوزه.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي