رأى رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، أن «التطورات التي تحيط بتركيا كحلقة النار، سواء في سوريا أو العراق أو لبنان ودول صديقة وجارة أخرى، تُستخلص منها دروس تاريخية وسياسية واقتصادية»، متحدثاً عن انقسامات تشهدها هذه الدول، بعضها على أسس عرقية وأخرى عشائرية، زاعماً أن «الأناضول (تركيا) لن تكون أرضا خصبة للمؤامرات ولمثل هذه الانقسامات، وسنبقى صوت الوحدة والأخوة».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي