قيادات في الحركتين يجزمون بأن التسوية خلال العام شبه معدومة (آي بي ايه)
ارتفع في الأسابيع الماضية منسوب التفاؤل لدى الفلسطينيين باقتراب إتمام المصالحة بين حركتي «حماس» و«فتح»، ولكن ذلك يصطدم بحائط واحد، هو أن هذه الأخبار ليست دقيقة، أو بالصورة التي توحي بأن شيئاً كبيراً وجدياً يطبخ
من الأمور التي ساهمت في بث الأمل في نفوس الفلسطينيين، حول اقتراب تحقيق المصالحة، تناقل وسائل الإعلام المقربة من السلطة الفلسطينية أنه سيعقد لقاء هذا الشهر بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ورئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» خالد مشعل، في الدوحة، لإعلان انتهاء الخلاف بين أكبر حركتين على الساحة الفلسطينية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي