فرض العدو طوقاً على بلدة قباطية التي دخلت خط المواجهات والاعتقالات (آي بي ايه)
على وقع عملية القدس التي نفذها ثلاثة شبان فلسطينيين من جنين، لم يعد بوسع الإسرائيلي التعامل مع العمليات المؤلمة كأنها استثناء في سياق عام من العمليات الفردية، كما لم يعد قادراً على تجاهل مفاعيلها المعنوية والسياسية، على الواقع الإسرائيلي
لا تزال القيادة الإسرائيلية تلتزم معادلة رد، من بعد عملية القدس الأخيرة، تتسع خياراتها ببطء مخافة انفجار شعبي فلسطيني واسع يضع إسرائيل أمام تحديات أمنية وسياسية معقدة، في ظل محيط معقد وسيال. ويأتي هذا السلوك برغم أن عملية القدس انطوت على أكثر من رسالة في أكثر من اتجاه.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي
