ليبيا | الغرب ينقسم حول توقيت التدخل العسكري… و«داعش» يتمدد

سيقسم التدخل الدولي الليبيين بين مؤيد ومعارض، إلى جانب ارتفاع رصيد العداء للغرب من قبلهم
(أ ف ب)

الفوضى ولا شيء غيرها. خمس سنوات مرّت على سقوط معمر القذافي، وليبيا تغرق في وحلها. الفراغ هو شكل الدولة، و«داعش» يزداد نفوذاً وتوسعاً. أما الغرب فهو بانتظار الإشارة للتدخل العسكري. دفعٌ أميركي، وتصدٍّ إيطالي، والهدف «مكافحة الإرهاب». ما يلوح في الأفق، أن الأزمة مستمرة. لا حكومة، حتى إشعارٍ آخر، و«داعش يتمدد»، والولايات المتحددة توجد بـ«قوّة» بمسميات عديدة

منذ إطاحة النظام السابق، بزعامة معمّر القذافي، تصدّرت الفوضى المشهد السياسي في ليبيا. انقسامات حادّة بين المكوّنات، ويد دولةٍ مبتورة، سهّلت «تمدّد» تنظيم «داعش»، وسط البلاد (المثلث النفطي). باتت ليبيا مكبّلة أمام «داعش»، وعرضةً لتدخل دولي، على غرار سوريا والعراق، بحجّة مكافحة الإرهاب.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة