ع مرور الوقت باتت أماكن وأوقات التحرّش في القاهرة متعارف عليها (الأخبار)
«الكارثة» التي أصابت المساحة المشتركة بين المصريين وأجهزت على أبسط الحقوق الفردية، التنقل بحرّية، آخذة في التوسّع من دون رادع حقيقي. لا يزال التحرّش بمختلف أشكاله يتهدد المصريات بصورة يومية، حتى أن الأطفال لم يسلموا منه، رغم المبادرات التي لم تفلح في إيجاد حل جدّي
القاهرة | لم يحدّ تشديد عقوبة القانون ضد المتحرّشين من تفشي الظاهرة التي انتزعت من النساء المصريات حق التجوال في شوارع بلدهم بحرّية. الظاهرة التي برزت في المجتمع منذ بداية الثمانينيات مترافقةً مع التحولات الاقتصادية والاجتماعية التي عرفها المصريون حينها، لا تزال كابوساً يطاول كل منزل في مصر، وهو لا يمسّ المرأة فقط، إذ إنه يتهدد الأطفال في المدارس والأماكن العامة كذلك.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي