أظهرت حركة التبديلات الواسعة «صدقية ظاهرية» للأخبار التي نشرها السعوديون والإسرائيليون (آي بي ايه)
تجاوز الإيرانيون ما حاول السعوديون والإسرائيليون إحداثه، عبر صحيفة «الشرق الأوسط» وموقع «المصدر»، من شرخ لفكرة إعادة العلاقة بـ«حماس». انتقل أعداء المقاومة إلى الترويج لشائعة عنوانها «انشقاق في القسام»، مستغلين تنفيذ الكتائب مناقلات تشمل عدداً من قادتها في غزة
لم تكفِ المحاولة الأولى، المزدوجة والمتناسقة، التي قادها الإعلام السعودي والإسرائيلي، لتخريب خطوة جديدة تجريها حركة «حماس» منذ أسابيع، هدفها التوصل إلى صيغة «مشاركة» جديدة مع طهران. صحيح أن وفد الحركة الحالي هو جزء من وفود فلسطينية مشاركة في تهنئة الجمهورية الإسلامية في ذكرى انطلاقتها، ولكن جدول أعماله مختلف ومزدحم.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي