«تأكيد» و«تحذير» دوليان، يرافقان أي إعلان عن التدخل العسكري المرتقب في ليبيا. بات المجتمع الدولي، المهتم بالشأن الليبي، منقسماً على نفسه، بين مؤيدٍ ومعارض، وذلك بحسب مصلحته. وأعلن مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا، مارتي كوبلر، أمس، أن «الوقت الراهن غير مناسب لشن غارات جوية دولية على أهداف لتنظيم داعش في ليبيا»، معرباً عن خشيته من أي غارة جوية ضد التنظيم، حيث من الممكن أن تؤدي إلى «تدمير الجهود المبذولة لتشكيل حكومة وحدة وطنية في البلاد».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي