ترفض الشرطة إعطاء إحصائية بحالات الانتحار «نظراً إلى حساسية الموضوع» (آي بي ايه)
تتزايد حالات ومحاولات الانتحار في غزة. الضحايا معظمهم من فئة الشباب، فيما يموت آخرون من أبناء العشرين بسكتات قلبية مفاجئة في غير الحرب، يجد الغزيون أنفسهم وجهاً لوجه مع الموت دائماً
غزة | «عشت حياتي وأنا نفسي أنهي حياتي، الآن سأنهي حياتي هذه آخر أمنياتي». كانت هذه آخر ما كتبه عزمي يونس البريم (32 عاماً)، من خان يونس جنوب قطاع غزة، على صفحته على «فايسبوك»، قبل ساعة من إحراق نفسه على دار بني سهيلا على مدخل بلدته الشرقية لخان يونس.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي