يواصل الأسير محمد القيق إضرابه عن الطعام لأكثر من 3 شهور (آي بي ايه)
تطورات متسارعة تعيد إلى القضية الفلسطينية زخمها. صحيح أن المصالحة السياسية متعطلة بين «فتح» و«حماس»، ولكن الانتفاضة الجارية تطفو على كل شيء. بينما تتواصل العمليات، وآخرها قتل فيها ضابط من سلاح الجو الإسرائيلي أمس، أعلنت طهران تقديم دعم مالي لإسناد الانتفاضة
وصلت قيادات حركتا «فتح» و«حماس» إلى خلاصة مفادها أن لا مصالحة قريبة بينهما، وأن اللقاءات التي عقدت بينهما في تركيا وقطر مجرد «تقطيع وقت» إلى حين معرفة «طبيعة توجه الرئيس الأميركي المقبل تجاه القضية الفلسطينية»، كما تقول مصادر مطلعة على اجتماعات الحركتين.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي