لا تخلو إسرائيل من فكاهة، وإن كانت دالة على العنصرية. حاخامات إسرائيل، الذين لا يزالون يعيشون في القرون الوسطى، يوفرون «مادة دسمة» حول تفكيرهم وآمالهم ونظرتهم إلى الآخرين، بما يشمل النظرة الفوقية والتعالي على «الأغيار». مع ذلك، تشير خطب ومواقف الحاخامات إلى ما يشغل الوعي الجمعي الإسرائيلي من أخطار وتهديدات، وذلك في معرض دعائهم للرب، الذي ميزهم وفق زعمهم كيهود، عن «الأمم الأخرى الجاهلة».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي