دعا الصدر أهالي بغداد إلى التظاهر على أبواب «المنطقة الخضراء» الجمعة (أ ف ب)
قطعت «المؤامرة» التي تحاك ضد «الحشد الشعبي»، أمس، شوطاً مهماً على مستويين، الأول عسكري من خلال تفجير استهدف قيادات في «الحشد»، والثاني سياسي تمثل في قرار مجلس محافظة نينوى منع «الحشد» من المشاركة في معركة تحرير الموصل
بغداد | اكتملت أمس معالم صورة “المؤامرة” ضد “الحشد الشعبي” ومنعه من خوض الاستحقاقات الأمنية والعسكرية المرتقبة في الفلوجة والموصل، بعد الحملة الإعلامية والسياسية المكثفة، داخلياً وإقليمياً، والتي تورّطت فيها أطراف من “البيت الشيعي” لعزل “الحشد” واستهداف رموزه وقادته، ابتداءً بنائب رئيس هيئة “الحشد” أبو مهدي المهندس، والأنباء التي تتحدث عن إبعاد فصائل معيّنة من “الحشد”.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي