«عشش» المواطنين الفقراء التي تضم «دواجن وحيوانات» لم تسلم من الإعدام حرقاً (آي بي ايه)
حالة من الغضب والاستياء تعمّ أهالي شرق سيناء وشمالها، وتحديداً مناطق الحدود في مدن الشيخ زويد ورفح، بعدما عاد الجيش المصري لمواصلة عملياته التي تشمل مواقع مدنية
سيناء | لا تخلو عمليات الجيش المصري في مناطق شمال سيناء وشرقها من تجريف متعمَّد لأراضٍ ومزارع زيتون، هي مصدر الرزق الوحيد لأصحابها من أبناء قبائل المنطقة الذين يعانون منذ نحو ثلاثة أعوام تبعات العمليات العسكرية ضد تنظيم «ولاية سيناء».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي