المرأة الفلسطينية المنسيّة… من «زهرة الأقحوان» إلى نساء اليوم

في ١٩٦٨، بدأ كعب المرأة الفلسطينية يعلو في ساحات المعارك (آي بي ايه)

في هذا اليوم من كل عام، يكرّم العالم المرأة على مجهودها تجاه المجتمع وما قدمت إليه على مدار العام، متناسياً أو متجاهلاً المرأة الفلسطينية المناضلة، والمقاومة، أم الشهيد أو أخته، زوجته أو ابنته، وحتى المعتقلة إدارياً، أو المضربة عن الطعام مقابل حريتها.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة