لطالما ارتبط الحديث عن الداخل التونسي بالإشارة إلى التهميش (أ ف ب)
يبدو أن التهديد الإرهابي انتقل إلى مرحلة جديدة في تونس. ظهر ذلك أمس عند محاولة الإرهاب «احتلال» مدينة جنوبية، في مشهد يُخشى أن يقرّب البلاد أكثر من فوضى الجارة الشرقية، ليبيا، وفي وقت يتخوف فيه تونسيون من تواصل سياسات «التهميش»… ومن معالجات سطحية ترتكز على «جدلية الأبطال والأشرار»، كما يقول شباب تونسي
من هجمات باردو، إلى سوسة، مروراً بوسط تونس العاصمة، وصولاً إلى هجوم بن قردان «غير المسبوق» (وفق تصريح الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي)، تبدو تونس حين تُتَابع تطوراتها من عاصمة مشرقية، وكأنها تسقط في دوامة أعمال عنف يصعب وضع حد لها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي