تم تحطيم منزل في ولاية إنديانا في الولايات المتحدة الأمريكية كان مسكونًا من الشياطين، في وقت شهدت الشرطة وعاملو الخدمات الإجتماعية على أمور لا يمكن شرحها.
بعد مرور عامين قيل بأن المنزل كانت تقتنه عائلة مؤلفة من أم وثلاثة أولاد قام كاهن الرعية بالتقسيم عليها عدّة مرات.
ألقصة التي جمعتها ناشونال كاثوليك ريجيستر تخبر بأن الأطفال كانوا مسكونين بسبب أعمال شعوذية قام خطيب سابق للأم بصنعها لهم.
وقال الكاهن: “في الماضي، كنت قد قسمت في ذلك المنزل، وانفتحت الأبواب كابواب جهنم”
جذب موضوع المنزل هذا الصحافة، ووصف البعض الكثير من الأمور الغريبة التي كانت تجري في ذلك المنزل علماً أن لا يسكنه أحد اليوم.
وأخبر الكاهن بأنّ الأمور التي كانت تجري كلها علامة سكن الشيطان في ذلك المكان. وأخبر زاك بانياس الذي ذهب الى ذلك المنزل لتصوير حلقة في برنامجه بأن المنزل حقاً مسكوناً. وعام 2015 تم على الفور بعد الانتهاء من التصوير تحطيم المنزل. وهذا الفيلم سيعرض هذا العام.
قال بانياس في مقابلة: “كانت تجري أمور في الداخل لا يمكن لأحد صنعها ولم أشهد لها مثيلاً، ولا شرحاً لذلك”. وهو اليوم يعاني من مشاكل صحية لا يمكن شرحها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي
