الاعتراض على وجود السفارة الإسرائيلية والتطبيع ينتهي بقمعه عادة (من الويب)
حُكم عملياً بالإعدام على النشاط الفلسطيني التحرري انطلاقاً من أراضي شرق نهر الأردن، منذ إخراج «منظمة التحرير» منها بداية السبعينيات، ولكن الرصاصة الأخيرة أطلقت على الجسم الفلسطيني السياسي عام 1999 حينما قررت الحكومة الأردنية طرد رئاسة وأعضاء المكتب السياسي لحركة «حماس» من عمّان.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي