الطفل أحمد دوابشة الناجي الوحيد من حرق عائلته (من الويب)
نابلس | مرّ ما يقارب الثمانية أشهر على التهام نيران المستوطنين الإسرائيليين جسد الطفل الرضيع علي دوابشة (18 شهراً) وأبويه، وقد استشهدوا جميعاً متأثرين بإصابات، بعد إحراق مستوطنين في منظمة «تدفيع الثمن»، منزلهم في قرية دوما جنوبي نابلس في الضفة المحتلة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي