خلّفت الهجمات ما لا يقل عن 34 قتيلاً وأكثر من مئتي جريح (أ ف ب)
لحقت بروكسل بباريس. «الإرهاب الجديد» ضرب أمس «عاصمة أوروبا»، ليضاف إلى ملفات الاتحاد الأوروبي المنهمك أصلاً بإعادة رسم حدوده عقب تفاقم «أزمة اللاجئين والمهاجرين»، ملف آخر، عنوانه: إخفاق قدراتنا الجماعية وسياساتنا المشتركة
«كل الطرق تقود إلى بروكسل»؛ بهذه العبارة وصف تقرير نشر في إحدى الصحف الغربية قبل أشهر مسار التحقيقات في الاعتداءات التي ضربت العاصمة الفرنسية باريس في تشرين الثاني الماضي. قبل ذلك، لم تكن العاصمة البلجيكية بعيدة عن الشبهات بوجود عدد من الشبكات الإرهابية فيها، بل كان البعض يذهب إلى وصف بروكسل بأنها «ملتقى طرق الجهاديين» في القارة الأوروبية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي