أطلق صاروخ يحمل مؤنا جديدة من قاعدة كيب كانافيرال بفلوريدا، مساء الثلاثاء، إلى محطة الفضاء الدولية، تشمل أغذية ومعدات للبحث العلمي.
وتأتي هذه المحاولة الجديدة بعد سلسلة محاولات فاشلة بغية تزويد المحطة الدولية بالمؤن.
وتحمل الكبسولة التي يحملها الصاروخ نحو 8 آلاف رطل من الغذاء ومعدات البحث العلمي لرواد وكالة “ناسا ” الأميركية.
وقال فراند كولبرتسون، رئيس شركة “أوربيتال إيه تي كيه” لأنظمة الفضاء التي صنعت الكبسولة: “ربما يجدون القليل من بيض عيد الفصح على متن الشحنة، من يعرف”؟
وأضاف أنه لا يريد أن يفصح عن الكثير، في حال لم يتلق الفريق الشحنة، وفق ما أوردت وكالة “رويترز”.
و في السياق ذاته، ستجري أيضا تجربة حريق على متن الكبسولة ساينوس.
وسيشعل الباحثون نيرانا كبيرة، في صندوق يتم احتوائه، ليروا كيف تنتشر في مجال انعدام الجاذبية.
ولن يتم إشعال الحريق حتى تغادر ساينوس محطة الفضاء في مايو، محملة بالقمامة لتدميرها لدى عودتها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي