يكتسب الموضوع أبعادا ديبلوماسية وسياسية ورمزية واضحة (أ ف ب)
ذكّر وضع القبة الرئيسية للكاتدرائية الروسية في باريس أخيراً بوجود المشروع بعدما أخّره الجدل والتجاذبات السياسية، وأعاد طرح البعد السياسي للمشروع من خلال الحديث عن الافتتاح الرسمي المرتقب في نهاية العام
صمد مشروع بناء الكاتدرائية الروسية في باريس في وجه كل التعقيدات والتشنج الذي ساد العلاقات الروسية الفرنسية في السنوات الأخيرة؛ من الاختلافات العديدة في السياسة الخارجية، إلى التوتر الناتج من الأزمة الأوكرانية، واستعادة القرم، وقبلها ما حصل في جورجيا، فسوريا، إلى العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على خلفية المواجهة الروسية الغربية في أوكرانيا.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي