«سنواصل العلاج في الخارج؛ لا يعقل أن يحرقونا وأن يعالجونا، لن نقبل» (وفا)
يحتاج أحمد دوابشة، الناجي الوحيد من المحرقة الإسرائيلية في عائلته، إلى أكثر من عشر سنوات ليتمّ علاجه، فضلاً عن مدة غير معلومة للمتابعة النفسية، لطفلٍ لم ينسَ بعد ليلة الفاجعة
رام الله | «سِيدو، أنو أقرب؟ الجنة ولا نابلس؟»، بعينين واسعتين تطلان من نافذة السيارة يسأل أحمد دوابشة جدّه عن المسافة التي تبعده عن أمه وأبيه وشقيقه الصغير علي، ظاناً أن بضعة كيلومترات، أو ربما أيام، ستعيد شمل العائلة مرة ثانية، بعد فراقٍ دام ستة أشهر.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي