عاند «اللبناني» بكرة القدم الحظ، ودارت الدائرة عليه في سيول وسبقته بخطوة، صمد 92 دقيقة بروح عالية واندفاع جبار وخطة دفاعية مستميته ثم خسر بـ «رمشة عين»، قبل ثوان على صفارة الحكم النهائية.. ذلك منتهى الألم والحسرة.
خسارة في غير محلها أضعفت آمال «اللبناني» حالياً بالتاهل المباشر الى الدور
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي