الفرص الضائعة تخيّب آمال الجمهور واللاعبين

بعد خمس دقائق من جس النبض، كانت الخطورة اللبنانية بدأت تظهر مع رأسية من سوني سعد فوق العارضة بعد عرضية من محمد حيدر في الدقيقة السابعة، ليقبض رجال الأرز على زمام الأمور، ويضغط على مرمى الضيوف من دون الوصول الى المرمى حيث تكتل لاعبو ميانمار داخل منطقتهم، معتمدين على الهجمات المرتدة السريعة والمنظمة بشكل جيد والتي أثمرت ركلة حرة خطرة

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة