أثار وزير سياسات المدن في فرنسا، باتريك كانير، جدلاً سياسياً في بلاده منذ نهاية الأسبوع الماضي، وذلك بعد مقارنته “أحياءً فرنسية” بضاحية مولينبيك في بلجيكا، التي اعتُقل فيها صلاح عبد السلام، والتي يشير إليها محللون على أنها تشكّل “معقلاً” لأولئك الذين ينفذون عمليات إرهابية في باريس وبروكسل.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي