يبدو أن تنظيم «داعش» بات ينافس المملكة السعودية عبر العقيدة الوهابية نفسها، بهدف إقناع مواطنين سعوديين بتنفيذ هجومات في داخل المملكة
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية تقريراً، أمس، حول اختراقات تنظيم “داعش” في السعودية من الداخل، والعوامل التي سهّلت الأمر، والتي اعتبر التقرير أنّ أهمّها: وسائل التواصل الاجتماعي، وتبني “داعش” لأيديولوحية النظام السعودي، أي الوهابية، واستخدامها ضد آل سعود باعتبارهم “خانوا الإسلام”.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي