الحقيقة التي لا جدال حولها، أن منشأ الضجة الذي تركته جريمة مدينة الخليل على الساحتين السياسية والإعلامية في إسرائيل، لا يعود إلى أصل ارتكابها، بل لكونها موثَّقة. فقد أحرجت صور الجندي القاتل، ابتداء، وهو يعدم جريحًا فلسطينياً ممدداً على الأرض، المؤسسة الرسمية، لكنها عادت وخضعت للرأي العام الذي تضامن معه، فخفضت التهمة وأفرجت عنه بقيود.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي