بغداد | تتبلور تباعاً الرؤية بشأن العملية السياسية في العراق. وإذا ما اقتصرت على المستقبل القريب، فإن المؤشرات تدل على تأجيل الاشتباك إلى أجل قصير
هي المرة الأولى التي يتحدث فيها المجلس الأعلى الإسلامي العراقي، الذي يمكن اعتباره أحد أبرز مؤسسي ورعاة العملية السياسية في العراق، عن إمكانية انسحابه من المشهد السياسي بلهجة «انفصالية» و«تمرّدية»، بعد انقلابه الأخير على حليفه «التيار الصدري» بسبب «الكابينة» السياسية، التي أقصت وزراء «المجلس» وأذعنت لما طالب به الصدر.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي