البيئة التي منحها السيسي للمشروعات السعودية جنوب سيناء هي بيئة آمنة (أ ف ب)
قد تكون خطوة تسمية جامعة قيد الإنشاء في مدينة الطور، جنوبي سيناء، باسم سلمان، خطوة رمزية تعبّر عن «الشكر الرسمي» المصري للكرم السعودي المتواصل، لكن اختيار سيناء، بجنوبها أولاً ثم بشمالها، مكاناً لعدد كبير من المشاريع التي ستمولها المملكة، يطرح أسئلة كثيرة
سيناء | في ظل إعلان مصر المتكرر انضمامها إلى التحالفات العسكرية التي تقودها السعودية ضد «مشاريع التمدد الإيراني» في المنطقة، استغل عبد الفتاح السيسي الموقف الذي قدمه إلى الخليج عموما والسعوديين خاصة، ليحاول الحصول على قدر كبير من الأموال والاستثمارات الخليجية، لكن التحول العام في سياسة المملكة بعد تسلم سلمان الحكم وإحداثه انقلابا داخليا هادئا ومبرمجاً، لم يكن في مصلحة القاهرة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي