بينما يحاول عبد الفتاح السيسي احتواء الغضب الناتج من نقل السيادة على تيران وصنافير إلى السعودية، كشفت إسرائيل عن أنها كانت على علم مسبق بهذه الخطوة، ولم تقتصر على القبول، بل رحّبت بسيطرة الرياض عليهما
القاهرة | لا تزال أصداء انتقال السيادة المصرية على جزيرتي تيران وصنافير إلى السعودية تلقي ظلالها على المصريين، الذين يلتقي رئيسهم، عبد الفتاح السيسي، غداً الأربعاء، مجموعة من ممثلي المجتمع في محاولة لإقناع الرأي العام بالاتفاقية التي تحظى برفض شعبي واضح.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي