بعد التأكيد الرسمي الإسرائيلي على الضمانات من القاهرة التي تلقتها تل أبيب إزاء مصالحها الأمنية والالتزام باتفاقية «كامب ديفيد»، ركزت المقاربة الإعلامية الاسرائيلية على علاقة موافقة تل أبيب على نقل السيادة على جزيرتي تيران وصنافير، بالسياقات السياسية الإقليمية وبما تشهده المنطقة من إعادة إنتاج تحالفات على «قاعدة مواجهة التهديد الإيراني».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي