المصالحة بين «الإخوان» والنظام: فرصة ضائعة

القيادي محمود عزت

القاهرة | رفضت معظم القيادات، التي كانت منضوية تحت لواء «تحالف دعم الشرعية»، المؤيد للرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، وأفرج عنها أخيراً، الحديث إلى وسائل الإعلام، مفضلين الصمت، ما أرجعه مقربون منهم إلى بعض «الشروط الأمنية»، التي فُرضت عليهم قبل إخلاء سبيلهم.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة